احمدى نجاد |
جعل نجاد من إيران قوة أساسية فى منطقة الشرق الأوسط رغم الحصار المفروض عليها والحملة الشرسة من الأمريكان والصهانية على برنامجها النووى وتخويف العرب من المد الشيعى وجعل الحكام العرب يضعون إيران العدو الأول فى أجندتهم بدلا من الصهاينة ومع كل ما سبق أستطاع نجاد النجاح فى بسط نفوذه فى العراق وجعل المالكى رئيسا للوزراء وكسب تأييد حركات المقاومة سنة وشيعة بتقديم المساعدات المالية والعسكرية ويسير فى البرنامج النووى الأيرانى بخطى ثابته لا يخشى التهديدات والعقوبات بل يريد لبلده القوة والتقدم وأخيرا فى جرأة وتحدى ذهب إلى لبنان معلنا تأيده للمقاومة ضد العدو الصهيونى الذى يقع على حدود لبنان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق