2 أكتوبر 2010

من بره هالله هالله ..ومن جوه يعلم الله

مدخل مدينة المحلة الكبرى

فتاتان يفكرن كيف يعبران ؟؟

منشأة مبارك غارقة فى مياة الصرف الصحى

سائق تكسى يفكر فى كيفية المرور من الكوبرى السفلى!!

إعلانات

ما أجمله ما أروعه مدخل المدينة
هذا المثل ينطبق على مدينة المحلة الكبرى فعند دخولك للمدينة من مدخل طنطا تظن أنك اخطأت الطريق ويخيل أليك أن هذا مدخل  عروس البحر مدينة الأسكندرية فما أجمل الطريق المزين بالأشجار والورود وما أنظفه وسور القطار مزين بالأحجار وكذلك سور المستعمره وتم توسيع شارع البحر خلاصة القول أن الطريق يبهر المارة فيه من مدخل طنطا إلى مدخل المنصورة بعد ما تم حل مشكلة الصرف الصناعى  والعكس صحيح ولكن أذا حاولت التنزه داخل المدينة فسوف تصاب بالدهشة وتضرب كفا على كف ولنبدأ بالمناطق الراقية محب وشكرى القوتلى والسبع بنات فالشوارع فيها عبارة عن حفر ونقر ((مرجيحة ببلاش )) والشوارع الجانبية بهما تتكدس فيهما القمامة ومياة الشرب ماوثة بأمتياز ودايما تحاليل شركة المياة تثبت غير ذلك ويزيد فى السبع بنات أنها مستنقع للصرف الصحى والباعة المتكدسين من ميدان المحطة إلى نقابة العاملين بشركة مصر وهذه المنطقة حيوية وأستراتيجية بالنسبة للمدينة حيث يتواجد بها تعاونيات شركة مصر للملابس ويأتى الزوار إليها من جميع المحافظات لشراء أحتياجاتهم من الملابس والمفروشات وطبعا بيسمعوا ألحان تخرج من أفواه البائعين تأبى أصابعى كتابتها غير تشويه الكوبرى من قبل السادة المرشحين لمجلس الشعب بتعليق الصور على الحوائط بمنظر غير حضارى ثم أدخل على المناطق الشعبية الرجبى البرج الوراقة --الخ تشعر أنك لا تسير فى مدينة بل نجع من النجوع شوارع عشوائية ممكن أن تسلم على جارك باليد من الشرفة الشوارع الجانبية قام الأهالى بتبليطها بالأسمنت من أموالهم الخاصة رغم ضيق اليد ومع ذلك قامت شركة الغاز بتكسير الأسمنت ولم يعد الشىء إلى أصله حتى الآن لقد قام السادة التنفيذين المسئولين عن المدينة بتجميل الحجر ونسوا البشر .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق