عباس وأولمرت
فى ناس بتحب تسليط الأضواء عليها بمناسبة وغير مناسبة وهذا مسموح به إذا كان الأمر يخص الشخص ذاته أما إذا كان الآمر يخص شعب وأمة فيجب أن نتكلم لأن القضية تخصنا جميعا وذهاب أبو مازن إلى المفاوضات المباشرة مع نتينياهو الصهوينى دون شروط أو حتى التعهد بأيقاف الأستيطان هو قمة التهريج السياسى لأن النهاية معروفه سلفا وهى فشل المفاوضات أو حتى نجاحها الذى سيكون آمر من فشلها ثم يغضب أبو مازن ويخاصم نتنياهو بعد ما يكون قدم التنازلات للصهاينة وأضعف الموقف الفلسطينى وزاده وهنا على وهن مع تبادل أمنى يتم من خلاله أغتيال بعض قيادات المقاومة مما يزيد الموقف أشتعالا بينه وبين حركات المقاومة الفلسطينية وكل ما سوف يربحه أبو مازن هو زيادة ألبوم صوره مع قادة الصهاينة . |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق